لَيْتَهَا لَمْ تُغَادِرْ مِنْ نَافِذَةِ الرُّوحِ
لِأَنِّي سَأَتْبَعُهَا في السُّقوطِ إِلى قَارِعَةِ طَريقٍ لا يَدُلُّنِي عَليهَا
هُنَاكَ سَأَسْتَسْلِِمُ ... لِكُلِّ مَنْ وَجَدْتُهُ أَمَامَ ناظرِي لِلسُؤَالِ عَنْ اتِجَاهِهَا!!!
فَهَلْ أَلحْقُ بِها؟ مَعَ اختِلافِ السُّرْعَةِ وَفَارقَ الزَّمَنْ؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق