حسن الخميس
انسيابات من عفو الذاكرة
أرشيف المدونة الإلكترونية
▼
2008
(19)
◄
ديسمبر
(2)
◄
أكتوبر
(1)
▼
أغسطس
(16)
خيوط النجاة... في هدوة الليل المظلم تشرأب الروح إل...
أسيرة ...تلك الكتلة الحمراء التي لا تتجاوز حجم الك...
يَوْمَ أَمْس حِينَ هَبَّتْ رياحُ الشَّمالِحَمَلَتْ...
تجـــــــــلياتجَاءَتْ إلى فراش ِ ابنها كما هي الح...
لَيْتَهَا لَمْ تُغَادِرْ مِنْ نَافِذَةِ الرُّوحِلِ...
تُعلِمُنا الشَّمس انْتِظارَ الضِّياءِ كُلّما انغَم...
" بينَ جنباتِ الروحْ، ملأ َنَ صُدُورَهُنَّ بِآياتِ...
حينَ سقطت أوَّلُ تفاحةٍ في حجرِ "نيوتن"دلَّتْهُ إ...
هوس أن تراوح المكان الذي كتب عليه اسمك فما الذي يد...
قبلة واحدةتكفي أن تنعش الروابيبالخمائل المتهادلة م...
وهج ذاك اللقاءلروحين باتتا تكتنزان كلَّ أشرعة النج...
أثر
بقايا
ليلة واحدة تجيد فيها الخيوط القديمة الاشتباك حتى ا...
ضفتي اللأخرى
بقايا أمل
من أنا
حسن الخميس
أنا المشتاق في وطني أنا المكتوف بالآلام أنا شوط إلى كلمي وعزف اللحن والأنغام
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
الأربعاء، 6 أغسطس 2008
قبلة واحدة
تكفي أن تنعش الروابي
بالخمائل المتهادلة من أهداب الكلمات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق